لتلعب اللعبة ، تقوم بتبديل 104 بطاقة رقمية ، ووضع أربع بطاقات مكشوفة لبدء الصفوف الأربعة ، ثم توزيع عشر بطاقات لكل لاعب. في كل دور ، يختار اللاعبون بطاقة ويكشفون عنها في نفس الوقت من أيديهم ، ثم يضيفون البطاقات إلى الصفوف ، مع وضع البطاقات بترتيب تصاعدي بناءً على عددها ؛ على وجه التحديد ، يتم وضع كل بطاقة في الصف الذي ينتهي بأعلى رقم أدنى من رقم البطاقة. عندما يتم وضع البطاقة السادسة على التوالي ، فإن صاحب هذه البطاقة يطالب البطاقات الخمسة الأخرى وتصبح البطاقة السادسة هي أول بطاقة في صف جديد.
مع هذا التوسع، سيحصل كل لاعب على لوح بحري منفصل عند بداية اللعبة بالإضافة إلى لوح العجائب خاصتهم. يشمل التوسع إضافة بطاقات حمراء، خضراء، صفراء وزرقاء إلى مجموعة أوراق اللعب ، وفي كل مرة تقوم بدفع تكلفتها - ليس فقط البطاقات المضافة في التوسع - سيمكنك دفع تكلفة إضافية تظهر لك على اللوح البحري لتقديم سفينتك ذات اللون نفسه
تشبه هذه اللعبة بشكل كبير اللعبة السابقة لها (العجائب السبعة). حيث يحصل اللاعبون من ثلاث أعمار على بطاقات توفر لهم الموارد، أو تطور قوتهم العسكرية، أو التقدم العلمي من أجل تطوير الحضارة وإكمال العجائب.
هل تحب الخداع والحيل مع قليل من الفن، هذه اللعبة مناسبة لتظهر فيها مواهبك الدفينة في الرسم والخداع معاً، فعبرها سيقوم مجموعة رسامين برسم نفس الصورة بينما سيكون هناك شخص واحد فقط لا يعرف ماذا يرسمون وهو الرسام المزيف، ويتوجب عليه ان يرسم شيء ويخدع الجميع من خلاله ليظنوا بأنه يعرف موضوع الرسمة، فهنا على كل الرسامين الحقيقين أن يكونوا حذرين ويكشفوه. فهل أنت هو الرسام المخادع؟؟؟ هيا نلعب لنعرف من هو.
مواجهة مثيرة في لوحة اللعب السداسية التي تحتوي على البلورات البيضاء والسوداء. هدفك هو دفع ستة بلورات من بلورات الخصم خارج حدود لوحة اللعب. ضع إستراتجية لهجومك وحصن دفاعاتك لاحظ ثم خطط و أحسب خياراتك مع كل حركة.
لعبة Adrenaline تنقلك إلى عالم ألعاب التصويب "ألعاب منظور الشخص الأول" حيث يقوم كل لاعب بإختيار شخصية من الشخصيات الخمسة ويبدأ اللعب.قم بإلتقاط الذخائر وأختر سلاحك وأبدا الهجوم.
هل يمكنك توحيد العشائر أثناء جلبة الحرب؟ هي لعبة نرد سريعة، يتراوح عدد اللاعبين فيها بين 2 و6. ستقوم أنت واللاعبين المشاركين معك بافتراض قواعد كبار الزعماء الإقطاعيين، وستتنافسون من أجل توحيد العشائر المتناحرة في اليابان، وتفرضوا السيطرة على الأمة.